للفيس بوك مخاطر وأضرار عَديدة يظهرُ أثرها على الفرد والمجتمع في جميع جوانب الحياة، ومن هذه الأَضرار:
 
 
 
تطرّقت العديد من الدراسات لأثر استخدام الفيسبوك على الشباب وشخصيّاتهم وتَحصيلهم الدراسي وتواصلهم مع الآخرين من حولهم، ومن هذه الدراسات:
 
إنّ لوجود شبكات التواصل الاجتماعي بشكلٍ عام، والفيسبوك خصوصاً أثره وفائدته في إحداث طفرةٍ نوعيّةٍ على جميع المُستويات في مجال الاتصال الحاصل بين الأفراد والجماعات؛ حيث تظهر أهميّة الفيسبوك في النتائج والآثار المترتبة على وجوده، فقد أثّر وجوده على المجال الاجتماعي، والسياسي، والثقافي، والإنساني؛ بل أصبح الفيسبوك من أهمّ عوامل التغير الاجتماعي، وهو مِن أخطر الوسائل التي يُمكن من خلالها التجسس على خصوصيات الأفراد، وذلك نظراً لتزايد أعداد المُستخدمين له يومياً؛ حيث بيّنت إحدى الدراسات أنّه ينضم للفيس بوك يومياً أكثر من 200 ألف شخص.
"