ما هو اليوم العالمي للإيدز؟

الكاتب: سامي -
ما هو اليوم العالمي للإيدز؟
نبذة عن اليوم العالمي للإيدز:
لماذا يتم الاحتفال باليوم العالمي لمرض الإيدز؟
المبادرات التي قامت بها الأمم لمتحدة من اجل التوعية بمرض الإيدز:
ومن أبرز المواضيع التي استخدمت لمناقشتها في اليوم العالمي لمرض الإيدز:
نبذة عن اليوم العالمي للإيدز:

 

يعتبر اليوم الأول من شهر سبتمبر/ كانون الأول من كل عام هو يوماً مخصصاً للاحتفال باليوم العالمي للإيدز، حيث قامت الأمم المتحدة بتخصيصه، ويُعدُّ اليوم العالمي للإيدز أحد أشهر أيام العالمية التي تتعلق بالصحّة.

 

لماذا يتم الاحتفال باليوم العالمي لمرض الإيدز؟

 

وضعت الأمم المتحدة العديد من الأهداف التي ترعاها من أجل تحقيقها اتجاه مرض الإيدز، ومن أهم تلك الأهداف نذكرها على النحو الآتي:

 

فرصة رئيسة من أجل رفع الوعي المتعلق بهذا المرض.

 

كذلك من أجل إحياء ذكرى الأشخاص الذين قضوا على مرض الإيدز.

 

كذلك من أجل الاحتفال بالانتصارات، كمثل رفع فرص الحصول على العديد من الخدمات المتنوعة من النواحي العلاجية والوقائية.

 

المبادرات التي قامت بها الأمم لمتحدة من اجل التوعية بمرض الإيدز:

 

تولت البرامج التابعة للأمم المتحدة الذي يشترك بمرض الإيدز” فايروس نقص المناعة البشرية”، العديد من المبادرات وهذا منذ الإعلان عن اليوم العالمي لهذا المرض وحتى عام ألفين وأربعة، ومن بعد عام ألفين وأربعة قامت اللجنة التوجيهية بالبدء من أجل تنظيم العديد من الحملات المتعلقة باليوم العالمي لمرض الإيدز حيث لكل حملة موضوع خاص من أجل رفع مستوى الوعي والإدراك بهذا المرض.

 

ومن أبرز المواضيع التي استخدمت لمناقشتها في اليوم العالمي لمرض الإيدز:

 

 في عام ألف وتسعمائة وثمانية وثمانين للميلاد: تواصل.

 

في عام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين للميلاد: نشأ.

 

في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد: نتشارك التحدي.

 

في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين للميلاد: وقفة أو فعل.

 

في عام ألف وتسعمائة وخمسة وتسعين للميلاد: حقوق نشترك بها، مسؤوليات نشترك بها.

 

في عام ألف وتسعمائة وسبعة وتسعين للميلاد: أطفال يعيشون في عالم برفقة الإيدز.

 

في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد: استمع، تعلّم، تعايش: حملة الإيدز العالمية مع الأطفال والشباب.

 

في عام ألفين وواحد للميلاد: أنا أهتم. هل أنتَ مُهتم؟

 

في عام ألفين وثلاث للميلاد: وصمة عار وتمييز.

 

في عام ألفين وسبعة للميلاد: لنضع حداً للإيدز ولنفِذ بالوعد.

 

في عام ألفين وتسعة للميلاد: حقوق الإنسان وتمكين الجميع من الحصول على العلاج.

 

 

شارك المقالة:
114 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع
youtubbe twitter linkden facebook