البث الخلوي Cell Broadcast

الكاتب: سامي -
البث الخلوي Cell Broadcast
ما هو البث الخلوي Cell Broadcast؟
أساسيات البث الخلوي:
تطبيقات البث الخلوي:
1- الإعلان:
2- خدمات المعلومات:
3- البث الخلوي هو إحدى وظائف الشبكات الخلوية:
مبدأ عمل البث الخلوي Cell Broadcast:
مزايا البث الخلوي:

يُعد البث الخلوي هو طريقة لإرسال الكثير من الرسائل إلى الأشخاص على الهواتف الذكية في منطقة ما، كما يستعمل هذا عادةً كنوع من أنواع البث في حالات الطوارئ وإرسال رسائل حول الطقس القاسي أو حالات الخاصة بالأطفال المفقودين، كما أنّ البث الخلوي هو جزء من إصدار “GSM” الذي برمجته لجنة “ETSI GSM”، والبث الخلوي هو وسيط بث واحد إلى متعدد ويمكن أن يكون أكثر موثوقية حتى عند تعطل الشبكات الخلوية بسبب التحميل الزائد في حالات الطوارئ.

 

ما هو البث الخلوي Cell Broadcast؟

 

البث الخلوي “Cell Broadcast”: هو نوع من الرسائل النصية مشابه لرسالة “SMS” التي يمكن إرسالها إلى جميع مستخدمي الهاتف الخلوي في منطقة معينة، والاستخدام المعتاد لهذه الأنواع من الرسائل هو إرسال تنبيهات الطوارئ إلى مستخدمي الهاتف المحمول، كما تُعد عمليات البث الخلوي جزءاً من معيار “GSM”.

 

ملاحظة: كان البث الخلوي يُعرف سابقاُ باسم البث الخلوي لخدمة الرسائل القصيرة “SMS-CB”.

 

ملاحظة: “GSM” هي اختصار لـ “Global System for Mobile” و”ETSI” هي اختصار لـ “European Telecommunications Standards Institute”.

 

ملاحظة: “SMS” هي اختصار لـ “Short Messaging Service” و”SMS-CB” هي اختصار لـ “Short Message Service-Cell Broadcast”.

 

أساسيات البث الخلوي:

 

يُعد البث الخلوي بأنّه إرسال رسالة إلى جميع مستخدمي الهاتف المحمول في منطقة جغرافية، كما يستخدم البث الخلوي لتوفير معلومات، مثل الطقس وحركة المرور ومواقع محطات الوقود والمطاعم المحلية، وتُعد “Cell Broadcast” تقنية مثيرة للاهتمام عند التعامل مع تحذير الطوارئ، حيث يتم عرض رسائل البث الخلوي مباشرة على شاشات الهاتف المحمول وبغض النظر عن الجهاز المتوافق أو البلد الأصلي.

 

يتم بث الرسالة النصية من مركز البث الخلوي “CBC” إلى جميع الأجهزة المحمولة في منطقة محددة بنغمة رنين معينة وعرضها حتى يتم التعرف على الرسالة على الفور على أنّها تنبيه، وعلاوة على ذلك وقبل التمكن من استخدام هاتفه يحتاج المستخدم إلى الإقرار بالتنبيه، وإعطاء المؤسسات الحكومية ملاحظات تفيد بأنّ الرسالة تم نقلها بشكل جيد.

 

خدمة البث الخلوي هي تقنية قوية وقد يصل المرء إلى ملايين الأجهزة في بضع ثوانٍ حتى إذا كانت شبكات المشغلين مزدحمة، وفي حالة امتثال كامل للائحة العامة لحماية البيانات لأنّ رقم هاتف المشترك غير مطلوب لبث الرسالة.

 

البث الخلوي عبارة عن تقنية محمولة تسمح ببث الرسائل في وقت واحد إلى جميع الهواتف المحمولة داخل منطقة معينة متصلة بمجموعة من الخلايا، ويمكن أن يكون النطاق القابل للتطبيق لهذه الخدمة من منطقة تحت غطاء خلية واحدة إلى كل شبكة من مشغل للهاتف المحمول، ولاستخدام هذه الخدمة يجب أن يكون لدى الهاتف المحمول القدرة على تلقي هذا النوع من الرسائل ويحتاج إلى تنشيط المستخدم.

 

“CBC” هي اختصار لـ “Cell Broadcast Communication”.

 

تطبيقات البث الخلوي:

 

1- الإعلان:

 

يمكن للشركات والمتاجر تقديم عروضها التجارية عن طريق إرسال رسائل إلى عملائها المحتملين، كما تُعد المراكز التجارية والمعارض والمطارات والمجمعات الرياضية أمثلة جيدة لأماكن استخدام هذه الخدمة.

 

2- خدمات المعلومات:

 

إرسال معلومات محلية محددة إلى أشخاص في منطقة جغرافية، مثل المقصد السياحي والمطارات، كما تعتمد قيود البث الخلوي على:

 

أقصى طول للنص “1395 حرفاً لكل رسالة”.

 

التوافق مع “CB” للجهاز، ولتلقي التنبيه يحتاج المستخدمون إلى جهاز متوافق وقدرة “CB” ممكّنة على هواتفهم.

 

3- البث الخلوي هو إحدى وظائف الشبكات الخلوية:

 

مثل “GSM” و”UMTS” و”CDMA2000” للتسليم المتزامن للرسائل إلى جميع الهواتف المحمولة داخل منطقة محددة، بينما تسمح خدمة الرسائل القصيرة “SMS” بتسليم الرسائل إلى واحد أو أكثر من الهواتف المحمولة المحددة، فإنّ البث الخلوي يسمح ببث رسالة إلى جميع الهواتف المحمولة في منطقة محددة، كما يمكن أن تكون المنطقة صغيرة مثل خلية راديو واحدة وكبيرة مثل الشبكة بأكملها وأي مجموعة من المناطق بينهما.

 

يمكن استخدام البث الخلوي لإرسال رسائل نصية حسب الموقع، كما يمكن استخدام الرسالة لإرسال معلومات حول حالات الطوارئ أو الأخبار المحلية، مثل الطقس القاسي ورسائل التنبيه الأخرى وتنبؤات الطقس المحلية ومعلومات حركة المرور المحلية، وربما تكون أفضل خدمة معروفة هي بث معلومات الخلية.

 

يمكن أن يصل طول رسالة البث الخلوي إلى “1395 حرفاً”، وتتكون كل رسالة من 1 حتى 15 صفحة ويمكن أن يصل طول كل صفحة إلى “93 حرفاً أبجدياً رقمياً”، أو “82 بايت من البيانات الثنائية” في الطول حيث يوفر البث الخلوي “216 قناة بث”.

 

كما يجب تنشيط القنوات فوق 999 عبر الهواء “OTA” بواسطة المشغل، ممّا يعطي القدرة على بدء الخدمات القائمة على الاشتراك، كما يجب تنشيط القنوات الأخرى على الهاتف ومعلومات الخلية موجودة في معظم الشبكات على القناة “50”.

 

“OTA” هي اختصار لـ “Over-The-Air”.

 

“UMTS” هي اختصار لـ “Universal Mobile Telecommunications System”.

 

“CDMA2000” هي اختصار لـ “Code Division Multiple Access 2000”.

 

مبدأ عمل البث الخلوي Cell Broadcast:

 

البث الخلوي هو وسيلة لإرسال رسائل إلى الكثير من مستعملي الهاتف المحمول في منطقة محددة في نفس الوقت، وعلى عكس خدمة الرسائل القصيرة فإنّ البث الخلوي هو خدمة رسائل دفع موجهة من واحد إلى الكثير ومستهدفة لأماكن محددة، كما يمكن أن تصل رسالة البث الخلوي الواحد إلى عدد كبير من الهواتف المحمولة على الفور.

 

فمثلاً تتكامل شركة “Genasys” مباشرة مع أجهزة شركة الاتصالات ويمكنها بدء البث الخلوي لأي شخص داخل نطاق جغرافي محدد، وبغض النظر عن اشتراك الهاتف، كما تعمل “Genasys” مع شركات الاتصالات حول العالم لتنفيذ خدمات الإعلام المحلية والوطنية.

 

البث الخلوي “SMS-CB” ليس رسالة نصية قصيرة عادية ولكن عادة ما يتم استخدام تطبيق “SMS” لإظهاره، كما يتم استخدامه من قبل نظام الإنذار في حالات الطوارئ الوطني أو الإقليمي، ولكن مع تثبيت “Signal” واجهت مشكلة أثناء محاولة رؤية رسالة الاختبار الخاصة بهم، وهذه المشكلة صعبة التكاثر وهناك اختبار واحد فقط في السنة، وكل هذا سبب إضافي للمساعدة من خلال جمع المعلومات ذات الصلة حول هذه المشكلة.

 

لقد تلقيت هذا الاختبار جيداً خلال السنوات التي سبقت استخدام تطبيق “Signal” على الجهاز، والهاتف تلقى البث الخلوي، كما يظهر الهاتف بوجود رسالة جديدة، ويظهر النقر على الإشعار تطبيق “SMS” الخاص بمخزون “Samsung”، بها رسالة خطأ تترجم إلى “تم إيقاف الرسائل”.

 

وعند رفض ذلك تحتوي الشاشة التالية على مربع حوار يجبر على تعيين هذا التطبيق على الوضع الافتراضي، وعند تأكيد ذلك يتم تقديم الرسالة، وداخل تطبيق الرسائل يتم تخزينه في محادثة تُترجم إلى “رسائل معلومات” مع رمز برج الهاتف الخلوي، حيث لم يُعد تطبيق “Signal” هو تطبيق الرسائل القصيرة الافتراضي.

 

مزايا البث الخلوي:

 

إرسال عدد غير محدود من الرسائل.

 

لا للحد من كمية المحتوى.

 

التصرف في الوقت الحقيقي.

 

إرسال المحتوى الملائم لكل موقع.

 

اختر اللغة المفضلة.

 

الوصول إلى الأشخاص بغض النظر عن الشبكة المثقلة بالأعباء.

شارك المقالة:
524 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع
youtubbe twitter linkden facebook